الرئيسية
السلام عليكم جمـــــــــــــــــيعــــا 
مجموعة من السلوكيات والعادات سهلة
وفي المتناول وليست بالسحرية أو المستعصية: نوجهك إلى اعتمادها في حياتك اليومية والدراسية للتفوق في دراستك 
ومتابعتها بشكل عادي 
وممتع .
¹ في البداية يجب عليك أن تومن أن الامتحانات لا تهيأ في ظرف 10 أيام أو 20 يوما قبل أيام الامتحانات؛
بل تهيأ منذ الوهلة الأولى ومنذ الدرس الأول من بداية السنة الدراسية 
؛ مراجعة الدروس بشكل يومي وتلقائي هو أمر ضروري و إجباري وتكرار المراجعة منذ الدرس الأول سيكون مفيدا لك لفهم الدرس أكثر ويساعدك على فهم الدروس المقبلة وتمكنك من تثبيت دروسك 
لاستقبال الامتحانات بكل ثقة وعزم وإذا صرت على هذا المنوال فستصبح معتادا 
و بشكل يومي وأوتوماتيكي؛ على مراجعة دروسك بتلقائية ودون تردد 
.
¹ عند رجوعك من المدرسة اقرأ الدروس الجديدة
التي كتبت يومها؛ مابين 15 إلى 20 دقيقة كافية لتثبيت المعلومات والمفاهيم المدروسة حديثا.
¹ الفهم الجيد للدروس هي المرحلة الأولى التي تأتي قبل القيام بحل التمارين؛ ويمكن اختبارك قدراتك بحل التمارين التي أنجزتموها داخل القسم للمزيد من الفهم والتثبيت ولقياس مدى جاهزيك لحل أو الإجابة على أسئلة مماثلة أو شبيهة أو مركبة
.
¹ يجب شرح الكلمات والبحث عن مرادفاتها أو ترجمتها باستعمال المنجد والقاموس والمنهل لفهم مدلول المفردات و الكلمات وصيغ الجمل و أحيانا عليك قراءة كتب أخرى مكملة لتقوية معارفك وتعميقها
؛ لكن يستحسن استشارة أساتذتك عن ذلك لتفادي ضياع الوقت أو الوقوع في متاهات في أشياء قد تكون دون جدوى وبعيدة عن الموضوع 
.
¹ تعود على أخد رؤؤس أقلام لمحاور ومضمون الدرس أثناء إلقائه من طرف الأستاذ لأنها الطريقة المثلى للإحاطة بكل جوانب الموضوع ؛ ومن خلال الممارسة فإن اغلب الأساتذة أثناء الشرح يتكلمون كثيرا ويكتبون قليلا
. حاول تدوين كل ما يقال في مذكرة مسودة خاصة بذلك كدعامة مكملة للدرس بدفتر الملخصات الذي يجب أن يكون ويبقى أنيقا ومصونا. وعند رجوعك إلى البيت حاول إعادة كتابة الدرس مع إدخال كل الأفكار 
المكملة للدرس والتي سبق لك أن كتبتها كرؤوس أقلام في مذكرة التسويد 
.
¹ حاول أن تكون منتبها ومركزا أثناء إلقاء الدروس وتتجنب كل ما من شأنه أن يتيه بك عن متابعة الدرس لأن عدم التركيز والشرود أو المتاهة في أشياء أخرى قد تكون عواقبها وخيمة وتجعل فهم الدرس أكثر صعوبة أو مستعصية.
¹ لا تضيع وقتك و العبث بطاقاتك
في أشياء لا طائل من ورائها لأن الحياة مليئة بأشياء جديرة بالاهتمام والاكتشاف وتوجد بداخلنا كفاءات ومؤهلات بإلامكان استغلالها فيما هو مفيد ومجد 
.
¹ مهما كان حجم الإخفاقات التي تواجهنا ؛ عليك بالحفاظ على الابتسامة وجعل الإخفاق هو انطلاقة جديدة للنجاح لان الإنسان يتعلم من أخطائه ومن يجتهد يخطأ ومن لا يخطأ فهو ساكن لا يتحرك ولا يشتغل ولا يعمل ولا يجتهد . فالابتسامة هي أحسن أستاذ ؛ وكلما أخطأت حاول البحث بوضع الأصبع عن هذه الأخطاء والنواقص الكامنة التي كانت سببا في ارتكابها ؛ وقتها كن متيقنا أن النجاح والتوفيق سيكون حليفك 
في القريب العاجل وبشكل لم تكن تتوقعه .
¹ واعلم أن الغرور عادة ما يؤدي إلى الفشل ؛ جميل أن تكون للإنسان ثقة بنفسه لكن ثقة حذرة تسير بك إلى النجاح أفضل من غرور أعمى يقودك إلى الهوية والفشل .
وأخيرا وفقكم الله لما يحب ويرضى >>>>> Fatima DK^__^
مجموعة من السلوكيات والعادات سهلة
وفي المتناول وليست بالسحرية أو المستعصية: نوجهك إلى اعتمادها في حياتك اليومية والدراسية للتفوق في دراستك ومتابعتها بشكل عادي وممتع .¹ في البداية يجب عليك أن تومن أن الامتحانات لا تهيأ في ظرف 10 أيام أو 20 يوما قبل أيام الامتحانات؛
بل تهيأ منذ الوهلة الأولى ومنذ الدرس الأول من بداية السنة الدراسية ؛ مراجعة الدروس بشكل يومي وتلقائي هو أمر ضروري و إجباري وتكرار المراجعة منذ الدرس الأول سيكون مفيدا لك لفهم الدرس أكثر ويساعدك على فهم الدروس المقبلة وتمكنك من تثبيت دروسك لاستقبال الامتحانات بكل ثقة وعزم وإذا صرت على هذا المنوال فستصبح معتادا و بشكل يومي وأوتوماتيكي؛ على مراجعة دروسك بتلقائية ودون تردد .¹ عند رجوعك من المدرسة اقرأ الدروس الجديدة
التي كتبت يومها؛ مابين 15 إلى 20 دقيقة كافية لتثبيت المعلومات والمفاهيم المدروسة حديثا.¹ الفهم الجيد للدروس هي المرحلة الأولى التي تأتي قبل القيام بحل التمارين؛ ويمكن اختبارك قدراتك بحل التمارين التي أنجزتموها داخل القسم للمزيد من الفهم والتثبيت ولقياس مدى جاهزيك لحل أو الإجابة على أسئلة مماثلة أو شبيهة أو مركبة
. ¹ يجب شرح الكلمات والبحث عن مرادفاتها أو ترجمتها باستعمال المنجد والقاموس والمنهل لفهم مدلول المفردات و الكلمات وصيغ الجمل و أحيانا عليك قراءة كتب أخرى مكملة لتقوية معارفك وتعميقها
؛ لكن يستحسن استشارة أساتذتك عن ذلك لتفادي ضياع الوقت أو الوقوع في متاهات في أشياء قد تكون دون جدوى وبعيدة عن الموضوع . ¹ تعود على أخد رؤؤس أقلام لمحاور ومضمون الدرس أثناء إلقائه من طرف الأستاذ لأنها الطريقة المثلى للإحاطة بكل جوانب الموضوع ؛ ومن خلال الممارسة فإن اغلب الأساتذة أثناء الشرح يتكلمون كثيرا ويكتبون قليلا
. حاول تدوين كل ما يقال في مذكرة مسودة خاصة بذلك كدعامة مكملة للدرس بدفتر الملخصات الذي يجب أن يكون ويبقى أنيقا ومصونا. وعند رجوعك إلى البيت حاول إعادة كتابة الدرس مع إدخال كل الأفكار المكملة للدرس والتي سبق لك أن كتبتها كرؤوس أقلام في مذكرة التسويد .¹ حاول أن تكون منتبها ومركزا أثناء إلقاء الدروس وتتجنب كل ما من شأنه أن يتيه بك عن متابعة الدرس لأن عدم التركيز والشرود أو المتاهة في أشياء أخرى قد تكون عواقبها وخيمة وتجعل فهم الدرس أكثر صعوبة أو مستعصية.
¹ لا تضيع وقتك و العبث بطاقاتك
في أشياء لا طائل من ورائها لأن الحياة مليئة بأشياء جديرة بالاهتمام والاكتشاف وتوجد بداخلنا كفاءات ومؤهلات بإلامكان استغلالها فيما هو مفيد ومجد . ¹ مهما كان حجم الإخفاقات التي تواجهنا ؛ عليك بالحفاظ على الابتسامة
وجعل الإخفاق هو انطلاقة جديدة للنجاح لان الإنسان يتعلم من أخطائه ومن يجتهد يخطأ ومن لا يخطأ فهو ساكن لا يتحرك ولا يشتغل ولا يعمل ولا يجتهد . فالابتسامة هي أحسن أستاذ ؛ وكلما أخطأت حاول البحث بوضع الأصبع عن هذه الأخطاء والنواقص الكامنة التي كانت سببا في ارتكابها ؛ وقتها كن متيقنا أن النجاح والتوفيق سيكون حليفك في القريب العاجل وبشكل لم تكن تتوقعه . ¹ واعلم أن الغرور عادة ما يؤدي إلى الفشل ؛ جميل أن تكون للإنسان ثقة بنفسه لكن ثقة حذرة تسير بك إلى النجاح أفضل من غرور أعمى يقودك إلى الهوية والفشل
. وأخيرا وفقكم الله لما يحب ويرضى >>>>> Fatima DK^__^
